أكاديمية الراديو
أهم قواعد الكتابة للراديو والتي تنطبق على أغلب الأشكال الإذاعية
شهدت الكتابة للإذاعة تطورا كبيرا خلال الأعوام الماضية بحيث أصبحت فنا متطورا يقترب بها من كتابة السيناريو للسينما أو للتلفزيون.
وعندما نتحدث عن الكتابة للإذاعة فهذا لا يعني الإستغناء عن الإرتجال ولكن بعض الفقرات وبعض أشكال البرامج الإذاعية قد تستدعي الكتابة
لذا وجب التنبيه على بعض القواعد للكتابة للراديو.
ندعوك لقراءة مقال عن الإرتجال بعد الإنتهاء من هذا
- أولا الكتابة
- عند الكتابة للراديو يجب أن تنتبه لما يلي :
– لا تكتب قبل أن تقرأ, يجب أن تقرأ جيدا فيما تكتبه, وابحث دائما عن مصادر موثقة لمعلوماتك كمراجع أو شخصيات بارزة.
– الصوت جزء أصيل وأساسي من النص وليس مكملاً أو مُجَمِلاً له فلا تتجاهل الصوت.
– يمكن أن تلحق العديد من الأصوات بالنص كالأصوات المحيطية أو المؤثرات أو مقتطفات صوتية لمتحدثين.
– يجب قبل الشروع في كتابة نصا إذاعيا جيدا أن تبدأ بالبحث عن الأصوات المحتمل دمجها.
– أكد على نفسك دائما أنك تكتب نص إذاعي سيذاع ليسمع وليس نصا صحفيا مكتوبا للصحافة المقروءة.
– لا للجمل الطويلة : لا يجب أن تعتمد على الجمل الطويلة في رسالتك, الأفضل من ذلك استخدام جملا قصيرة ومباشرة
– لا للجملة الاعتراضية.
– لا للمبنى للمجهول.
– إكتب للراديو كما لو كنت تكتب للتلفزيون وابدأ بتخيل الصور ثم حول هذه الصور إلى صوت واكتبه.
– استخدم اسلوبا واضحا : فدمج اللغة العربية الفصحى مع اللهجات الدارجة “لغة العوام” غير مهني.
– لا تستخدم اللغة العربية الفصحى في الكتابة للإذاعة إلا إذا كنت مطقنا لنطقها.
– احذر من تكرار استخدام بعض الألفاظ والتعبيرات فجعل هذه التعبيرات الجامدة تبدو وكأنها ضرورية للنص الإذاعي وهو ليس بالأمر الصحيح.
مثال على هذه التعبيرات الشائعة في الكتابة الإذاعية جملة “وأضاف قائلا…”. وهو تعبير يمكن الاستغناء عنه بسهولة دون أدنى تأثير على النص، وإلغاؤه يجعل النص متحركا ويبتعد به عن القوالب الجامدة التي ملتها الأذن من كثرة تكرارها.
- ثانيا الالقاء
- عندما تكتب للإذاعة :
– تخيل صديقا وقد جلس أمامك وبدأت “تحكي له” ما تكتب عنه.
– تخيل الجملة الأولى التي عليك استخدامها لكي تجذب انتباهه، وتذكر أن قراره الاستمرار في الاستماع إليك يتوقف على هذه الجملة.
– يمكنك أن تجذب المستمع لكي يتابع القصة أو تفقده إلى الأبد إن وجد الجملة الأولى مملة أو عديمة الأهمية.
– استخدم إحصائية أو تاريخ أو دراسة أو قصة لاستمالة أذن المستمع.
– إبتعد عن التمهيد الذي يستهلك الوقت ويكرر المعلومات.
– حافظ على البناء بسيطا وسلسا قدر الأمكان مع التركيز على الزاوية التي اخترتها للمادة من دون الإنزلاق الى زوايا أخرى أو جوانب إضافية للموضوع.
– تذكر أنها مادة مسموعة من السهل ان تفقدها الأذن من دون أن تكون هتاك فرصة للعودة إليها مرة أخرى على العكس من المادة في الصحافة المكتوبة.
نعم قرات و فهمت
قرات و فهمت
قوأت وفهمت
قرأت وفهمت
قرأت و فهمت
قرأت و فهمت بس كنت عايزة توضيح في نقطة لا للمبنى للمجهول.
قرأت وفهمت
قرأت وفهمت
قرأت وفهمت
قرأت وفهمت
المقال واضح بس هو لازم يكون الموضوع اللي الواحد هيتكلم عنه في البرنامج لازم يكون محتواه ترند ولا اي محتوي لاي وقت
قرأت وفهمت